قصيدة
صدح التوق
لولاها لما صدح
التوق بأمره
يوما
وتناجى الفؤاد
الساجى
بإطراق
الهوامس
ياعاذلى
فى صبابتى لها
فهذة مكتوب
حبها فى اساطير
العشق
مثيرة أمواج
الوريد
بقدها الداسر
وخطوها
المائس
وعندما اراها
مثلما ريم
فى دفتر العاشقين
صبوحة
بتباريح الهوى
سعت
فى دروج
الفلا
تقلقل منى
الفرائس
كيف الوصال
اليها وهى
فى احتراق
الشغف
مثلما ضياء
دنا يبدو
نجمة تضىء لى
الليل
الدامس
انما العمر يمضى
فى دروب
من الظلال
بدونها
بـوجة
عابس
محمود العياط
من ديوان
التضخم والتنين الادارى
فى الثمانينات